ارتفع سعر بتكوين متجاوزا حاجز 70000 دولار لأول مرة منذ يونيو، مدعوما بتدفقات كبيرة إلى صناديق التداول المتخصصة، بالإضافة إلى تكهنات حول نتائج الانتخابات الأمريكية المرتقبة الأسبوع المقبل.
لفتت وسائل الإعلام المصرية إلى أخذ الدين العام الخارجي المصري منحى منخفضا حسب المؤشرات الأخيرة للدين العام.
ارتفعت أسعار الذهب خلال تعاملات اليوم الثلاثاء التاسع والعشرين من أكتوبر تشرين الأول، وسط حالة من عدم اليقين السياسي في أميركا في ترقب انطلاق الانتخابات، بجانب ترقب اجتماع الفدرالي الأميركي.
وصف وزير المالية الروسي، أنطون سيلوانوف، فكرة إنشاء نظام دفع لدول "بريكس" بأنها ضرورة حيوية، إذ إن هناك حاجة إلى بديل عندما يفشل النظام الحالي المألوف.
تراجعت أسعار الذهب خلال تعاملات الاثنين المبكرة، تحت ضغط من قوة الدولار الأميركي، بينما يترقب المستثمرون مؤشرات جديدة بشأن مسار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي).
كشف مسؤول بالحكومة المصرية عن حصيلة مشتريات المصريين من الذهب، خلال الربع الأول من العام الجاري 2024.
كشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال قمة «بريكس» المنعقدة في مدينة قازان الروسية، عن ورقة نقدية رمزية تحاكي عملة المجموعة، تتضمّن رسوماً تشير إلى العمل المشترك في إطار المجموعة.
أكد الدكتور عبد النبي عبد المطّلب، أستاذ الاقتصاد السياسي وخبير الاقتصاد الدولي، أن "مجموعة بريكس تمثل تكتلًا عالميًا جديدًا يهدف إلى تقديم مستقبل أفضل بعيدًا عن هيمنة الغرب".
مع استمرار تحسن السيولة الدولارية وتمكن الحكومة المصرية من الوفاء بالتزاماتها الخارجية والحفاظ على سوق صرف مستقر، أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء المصري أن حركة النقد الأجنبي وحاجات الدولة تسير بانتظام شديد، ولا يوجد أي تأخير، في ما يخص مستلزمات الإنتاج، والمواد الخام وجميع الحاجات الأساسية للدولة، أيضاً لا يوجد أي طلبات مُرجأة في البنوك، إذ إن الأمور مستقرة وهناك مُتابعة بصورة يومية مع المجموعة الاقتصادية، ومع محافظ البنك المركزي، كما يجري متابعة حركة السوق، نافياً توجه الحكومة لتطبيق تعويم آخر لسعر الصرف.